الإعلام والاتصال
من جديد.. المغرب يحتل مركزا متأخرا في حرية الصحافة

61
/ 100
يواصل المغرب احتلال المراكز المتأخرة في التصنيف السنوي لحرية الصحافة الذي تصدره منظمة مراسلون بلا حدود، حيث احتل المركز 144 متراجعا بـ9 مراتب مقارنة بالسنة الماضية.
وقالت المنظمة إنه “لا يزال الصحفيان عمر الراضي وسليمان الريسوني قيد الاحتجاز التعسفي”.
وأضافت في تقريرها الصادر اليوم 3 ماي أن المضايقات القضائية تظل “جاثمة على بقية الصحفيين الناقدين”.
وخلص التقرير أنه لا تزال ظروف عمل الصحفيين في تدهور مقلق ببلدان شمال أفريقيا، التي باتت تعيش موجة من الانحراف السلطوي.
واحتلت تونس المركز 121 والجزائر 136، والسعودية 170، و مصر 166، والعراق (167) وتعتبر سوريا (175) واحدة من أخطر بلدان العالم على سلامة الصحفيين، الذين يجدون أنفسهم عالقين بين قصف جيش بشار الأسد الدموي ونيران الميليشيات المختلفة.